التنمر المدرسي for Dummies

التنمر المدرسي for Dummies

Blog Article

وتابعت اليونسكو أن الإساءة النفسية أكثر شيوعا بين الفتيات، إذ يتعرّضن "للإقصاء والرفض، والتجاهل، والإهانات، ونشر الشائعات، واختلاق الأكاذيب، والشتائم، والسخرية، بالإضافة إلى الإذلال والتهديد".

مراقبة المحتوى الذي يشاهده الأطفال والمراهقون على شاشات التلفزة أو مواقع التواصل الاجتماعي وحظر المحتوى المسيء والعنيف والتبليغ عنه.

وهو التنمّر الذي يتضمن تهديد الضحيّة بالعزل الاجتماعي الذي يتمثل بالعديد من الطرق منها، التهديد بنشر الإشاعات الكاذبة، رفض الاختلاط أو الحديث مع الضحيّة، وممارسة التنمّر على الأشخاص الذين يتحدثون مع الضحيّة ويختلطون معه، كما ويتضمن نقد الضحيّة ممن ناحية الملبس، الشكل، العرق، اللون، الدين، العجز وغيرها من الأمور.

وتتفق أسبيليدج مع الرأي القائل بأن من بين العناصر الرئيسية في هذا الشأن، وجود علاقة قوية سواء في أوساط المعلمين أو التلاميذ.

رحلة الحمل خطوة بخطوة تابعي تفاصيل رحلة حملك وتطورات جنينك

فهي الآن قد تدربت على أن تصبح خبيرة في مساعدة الناس على تجاوز المواقف المؤلمة والمحزنة. كما أنها تأمل في أن يكون بمقدورها مد يد العون لمن مروا بمعاناة كتلك التي كابدتها، ولحقت بهم خسائر مماثلة.

عدم محاولة معاقبة المتنمر؛ لأن هذا عادة لا يساعد في وقف التنمر.

انتماء الطفل أو المراهق إلى طبقة اجتماعية أو انقر على الرابط ثقافية معينة تجعله يحتقر من هم دونه ويسيء إليهم.

يكون التنمُّر عن طريق التحرش أو الاعتداء اللفظي أو البدني أو غيرها من أساليب التعنيف والإساءة، ويتبع الأشخاص المتنمِّرون سياسة الترهيب والتخويف والتهديد، إضافة إلى الاستهزاء والتقليل من شأن الشخص ضحية التنمُّر، وقد يكون التنمُّر مستمراً ومتكرراً كما في التنمُّر المدرسي، أو عابراً كما في التنمُّر الإلكتروني والحوادث العنصرية التي قد يتعرض لها ضحية التنمُّر في أماكن عامة.

مراقبة تصرفات الطفل أو المراهق ومقتنياته وطبيعة استخدامه لوسائل التواصل الاجتماعي.

الاستعانة بالأخصائيين النفسيين إن تطلّب الأمر لمواجهة المشكلة.

التحدث مع الطفل عن التنمر وذكر أمثلة أو مواقف حقيقية، وكذلك مشاهدة فيديوهات توعوية عن آثار التنمر السلبية ومخاطرها على الصحة النفسية والجسدية.

تابعت السيّدة أزولاي تقول إن التعامل مع التنمّر هو أيضا مفتاح لحماية الطلاب واصفة إيّاه بأنه "آفة" تم "إهمالها أو التقليل من شأنها أو تجاهلها" على الرغم من أنها تسببت في "معاناة جسدية وعاطفية لملايين الأطفال حول العالم".

وهو التنمّر الذي يعني إيذاء الشخص عن طريق نشر الأكاذيب عنه، والشائعات التي تسعى لتشويه سمعتهِ، وتعريضهِ للفضائح، وإبعادهِ والصدّ عنه.